سلام الى زوار الحسين

للعابرين وجه الأرض وفي أعينهم شوق العاشقين ولوعة الفراق
يشقون طريق الشهادة
يصرخون ملء الحناجر بالولاء
وأياديهم جمعت أناملها في قبضات عنفوان وعزة
غادرتهم حواسهم الخمسة لتمتلكهم حاسة واحدة حاسة الحب
حب يخترق الأفئدة
يحملهم على أجنحة العشق الى السماء
كلما مشوا خطوة ازدادوا يقينا
يرجع الصدى اصواتهم لحنا يعتصره الحنين
يسكنون دائرة الزمن الذي مضى وبدايات الجهاد
يحددون هوياتهم
يكتبون اسماءهم بالاحمر القاني
يرسمون وجوها في عين الشمس ورايات تخفق في الأفق
ترى عما يبحثون؟
لماذا يهيمون في كل الأمصار؟؟؟؟
نسأل فيأتي الجواب
تظهر قبة الأحزان تلمع كحد سيف استل من وجع الصمت القاتل
ترفرف راية العزاء
تعانق النور ليلا فالشمس استحت من نور الشهيد
وسكن الأرض صمت موحش
وحدها كربلاء مأوى العاشقين تموج بالرؤوس
تضج بالمؤمنين تحاكي الرأس المرفوع على الرماح
وها هم الزوار يبحثون يفتشون عن عباءة الحسين
يتعلقون بأطرافها الى رحلة الفداء
رحلة الدماء
يسألون أين منارة الحق والكرامة
أين قاموس الأحرار
أين دليل الشهداء أين كعبة الثائرين؟
أين سيد شباب أهل الجنة ؟
أين أبي الضيم
يقولون أنى لنا أن نعرفك وأنت موضع الأسرار ومهبط الوحي ومعدن الرسالة؟؟
يبعثون سلاما الى الجسم السليب والخد التريب والشيب الخضيب
سلاما على الرحمة الواسعة وباب نجاة الأمة
يبعثون ترنيمة صلاة تعرج نحو الاله
تلملم مناجاة الزائرين والعاشقين
زهورا ورياحين
ودموع الأحزان الى سيد الأحرار
سيدي لم تسأل ان وقعت على الموت أم وقع الموت عليك
وهل تسأل وأنت القائل هيهات منا الذلة
ما زلت سيدي مبعث الأمل والرجاء
سيد السادات سلام لك ولزائريك

رسالة الى عماد مغنية

هذه رسالتي اليك
ورود الشوق أحملها.....
كلمات أنس لم يصرعها جفاء البعد....
وذكراك تشعل جذوة الأمل...
مذ غفا الجنوب على وسادة الشمس واستيقظت حقول الياسمين.
. تحلم بالجواد القادم من كربلاء..
يكسر قضبان الليل
، يعبر من بوابات النهار الى مساحة الوطن
يرفع أحلام المؤمنين..
ينهي اهات المعذبين والمساكين..
قال لك الجنوب يوما يا عماد...
لمن الصباح ووشاح العطر.
. لمن يرفع الاذان عند الفجر..
. لمن التبغ والزيتون وأحلام الأمهات والأبناء..
لمن عيتا والخيام..
وشبعا والجنوب..
والوطن كل الوطن
فكنت وكانت يداك تمتدان،
تمسحان الوجع والدموع.
. أين طريق الرحيل اليك؟
أين عتبات بابك المكلة أنوارا؟ أي سر فيك؟؟؟
كانت يداك تلتفان حول أعناقهم مثل نهرين من شوك ونار....
تورد دمك على سياج الانتصار...
ناحت حمائم الصباح أن حي على الفلاح..
ذهب الصبح بركبه
وانبرت حساسين الجهاد تكفن من بعطف عينيه
كان لغربتها مأوى
من كان يلون الأيام حبا وحنانا..
. ويعطيها المعنى..
غادرت مبتسما ...
ولكن...
ما زالت القدس يا عماد..
ترقب فجر التحرير...
تنتظر القادم من الشمال
تقاسيمها اصبحت أكثر حزنا
تتلوى على حد السيف تقطر دما ودمعا..
قد فهمنا الرسالة..
أنت البشارة..
والنصر الآتي باذن الله
قد فهمنا أن الدم عماد الحياة.
. يا عماد....

كلمات

تبعثرت الكلمات على الشفاه
تحطمت تخبطت وضربت بحروفها صخور الصمت
حاولت ان تفتش عن ذاتها
أن تتحررأن تحاورأن تثورأن تتعرى من ثوب المألوف
أن تميط عنها اللثام
أن تعانق وجه الشمس
أن تركب أبسطة الريح
وحاولت العيون أن تفتش عن طيفك هنا وهناك
كأن الزمان الوحيد زمانك أنت
وكان بحر حياتي يصب في عينيك
أي شيء سيقتلني وأنت في حياتي يا موتي اللذيذ؟
يا قدرا كيف أهرب منه ؟ كيف أنساه؟
فالقلب يعرف سكناه
والنهر لا يملك تغييرا لمجراه
أقف أمامك
أحار فيك
تخونني الذاكرة
تتناثر الحروف
تحاول تركيب سطر واحد من أحاسيس صادق
ةأنا عاشق
عاشق عينيك وكيف أصنع
أ أبوح أم أصمت؟والشوق اليك يسري في عروقي
عيون تتفجر من قلبي الحزي
نيا حبي المجنون
يا حبي المحرم
كم يلهبني
بالأشواق يأسرني
في قبلة ثغرك الأزهر الجميل
يجعلني مقيدا كالسجين
حبك عذابي ومماتي
وقلبي ظمآن وأنت ترويه
وحدك وحدك من المعين

لأنك تشبهنا

لان هذا الحزن الكبير في وجهك يشبهنا

لان في صيحاتك اندفاع الوجع المكبوت تصيبنا

نندفع صوبك

نلتقط اشارات

يرسلها الصمت خلسة

نستمد من روحك دفءا

روحا

تلملم بقايا احلامنا الافلة

ترمم الوجه المثقوب

وتضيء في النفق الشاسع نجمة

خيالات النهار ترشدنا اليك

في ايماءاتها تمايل

ترسم الدوائر

تواريخ للعمرتموز وايار

تهتف صدورنا تناديك

تنساب الأصوات

تتلون ايقاعاتهافي الفضاء الواسع

والذاكرة المنتفضة

تتلاشى اللحظة

ويبقى وجهك ألقا يزهر طويلا

ويبقى الصوت والصدى

يا وعد الله

لبيك يا نصر الله

وداعا

25/09/2009

وسط السواد الذي ياكل من الوجوه
أقف وحيدا
يمتصني الشوق حتى آخر دمعة
لكنني أفتعل اللامبالاة
كأن الوجع قد سافر من العيون
أبحث عن احاسيس موحشة تستطيع ان تطفىء
كل رعشة تسري في أوصالي
يغرقني الليل في عتمه
يتداعى كبريائي
وابحث بلهفة عاشقة عنك
يا علة وجودي
يا شمس حياتي وكل الجنون
أهديتني فراغا موجعا
وذاكرة تنبض بصور دافئة
رحلت بغير استئذان
فاي قدر يدفن الامل ويزرع في حياتنا الظلمة والدموع؟
لا
لن أتحدث بعد الآن
سادع الزمان يتيه بنا
ساترك الصمت يتحدث
عن الاشواق
عن الاحزان
عن كل اللحظات الجميلة
الآن لا اريد أن اتساوى بالآخرين
لن اقول لك كلمات الوداع
لكن الفراق بات محتوما
ملامح وجهك في الافق
صورتك في ضوء القمر
في السماء
في وديان الظلام
في التلال العالية
لا زالت تنبض بالحياة
تبعث فيّ الأمل
كأن بحر حياتي يصب في عينيك انت
أنت كل الحلم
كل الحياة بألوانها الزاهية
أنت فرحي أنت حزني
وجداني وكياني
لن اقول شيئا بعد الآن
سأترك العيون تواجه الدقائق الاخيرة

مقاوم هذا هواسمي

مقاوم هذا هو اسمي
والمدى ساحي
وشمس الجنوب رسمي
والظلام
اذا عيون الوطن تنام
بمداد الشوق حملت سلاحي
علمت العصافير الكلام
وجعلت اديم الأرض يرنم للمجاهدين
ترنيمة صلاة
كلما مرت نجوم
قال جانحها السلام
مقاوم هذا هو اسمي
لو أنا ما كنت ما كان الجنوب
ما كانت الحرية
بنت جبيل تعرفني
صخور مارون الراس
هضاب عيتا الشعب والمآذن
صلاة الليل تذكرني
وقلوب العاشقين المؤمنين
تصرخ ملء الحناجر
فليعبر العابرون كل طريق وزقاق
مقاوم هذا هو اسمي
ادخلوني
كلمة السر قادمون
أتيت وفي قلبي زغرودة الاشجان
ودعاء العجائز في بلادي و البراعم الباسمة
مللت النظر الى الوجوه الحزينة ورؤية الأيتام
أتيت وفي زندي سلاحي
أدخلوني
كلمة السر غالبون
وللأصفر الشامخ الف سلام وسلام
أتينا كلنا في زمن الرجال الرجال
في الزمن المخيف
حين يلعب الكبار
مقاوم هذا هو اسمي
أتقدم ويتقهقرون
أمضي على نهج الحسين
أعشق الحياة بكل تفاصيلها
قهوة الصباح
وسهرة الشاي عند المساء
ولكن لا أهاب الموت
اذا الوطن ينادي
كلنا بيارق
في الفضاء عبقت رائحة الصنوبر والزيتون
ولاحت بشائر النصر
عائدون
الى ازقة القدس العتيقة
الى الأرض التي تعرفني
فلسطين والثوار
والقدس تعرفني وأحرار العالم
كل الأحرار
ادخلوني
مقاوم هذا هواسمي

حسن

الحاء حفيد الأئمة والرُسل
والسين من سنا وجهك نضيء كل السُبل
والنون نار ونور
شجرة تُؤتي اطيب الأكل
يا حسن الخلق والخُلق والمنطق
بوركت تزرع نصراً تلو نصر
في بلادي
هاكم سيدي
بدمي اكتب حبي وولائي
حسنٌ
لله درك من انت؟
من نجيع كربلا والدما أنت
من صُلب حيدر والمصطفى أنت
من طُهر مريم والمسيح أنت
يا كل الحب في وطني
يا كل العشق في قلوب المؤمنين
سلام الى الاكف المرفوعة
والعيون الشاخصة نحو قدسنا الحبيب
يا لابسا عباءة الحسين
وعمامة جدك رسول الله
الزمن زمنك
لا شيء يقف أمامك
والناس من خلفك ومن وراءك
اضرب بعصاك البحر يا
حفيد محمد
فالكل يمضي وأنت الصراط
نعبر من خلالك الى زمن العدالة
من أنت لله درك من أنت؟
أمين على الدماء على الأرواح مُؤتمن
بدري نجفي حيدري حُسنيني
على نهج الصالحين لا يُرتهن
حَسن حصينٌ ضد المحن
حُصن منيعٌ ضد الفتن
يا حكمة محمد في الدجى
وعشق علي في العلى
يا راية الحسين تعلو
يا صلاة زين العابدين في أطراف الليل
يا صبر زينب على الشدائد
يا نور فاطمة صُبحا ومساء
فُزت ورب العزة
أنت أنت السلام
والحُلم
يا ملء الحناجر في الساحات
يا قبضة الرجال في الفلوات
أنتَ بَعد الله المُرتجى
والدعاء دوما في الصلوات
لبيك يا نصر الله

أنت الحلم

أبحث عنك
عن صدر يتسع لغضبي
لحزني
لفرحي
لأحلامي الكبيرة
عن دفء لا ينتهي
عن فرح بلون الشمس
أرتفع معه في السماء
أطمع
أغامر
أقامر
أسافر في عينيك
يا حلمي الجميل

عيناك لغتي وهويتي
والبسمة فوق شفتيك
خريطتي وأغنيتي
وأنت أنت كل الأسماء
كيف أتوب من حبك
يا كل جنوني
أين المفر من هواك
وأنت أنت الحياة

معك رسمت عمري من جديد
ورسمت عينيك اشارة
تتوقف معها الدقائق والساعات
كأن الزمان الوحيد زمانك أنت
وكأنك تختصرين الحاضر والمستقبل
معك لا شيء سيوقفني

رسمتك شمسا لا تغيب
جميلة الجميلات
أيقونة سماوية
رسمتك ضحكة لا تتلاشى
أحلاما مخملية
وذاكرة للعشق
لونتك حبيبتي
صبحا ومساء
قصيدة لا تنتهي
أحبك ولا ابالي
أحبك حتى ينتهي الكلام
أحبك حتى ينقطع النفس
فأنت أنت الرجاء
بل أنت أنت الحلم

في الجنوب زيتون وعشق وأقحوان

هنا الجنوب
سياج الوطن
كرامة الوطن
دم أحمر عابق
أغنية عز وعنفوان
أرض وزرع وانسان
وماذا أيضا؟
في الجنوب زيتون وعشق وأقحوان
*******************
هنا مواسم الشهادة
وأبطال الجنوب
يسامرون الحديد والنار
في آهاتهم صرخة الحرية ووجع التراب
في ضحكاتهم ألف لون ولون
من حب الحياة
هنا الجنوب
حيث لا برد الشتاء ولا شمس الصيف تثني من عزيمة الرجال
هنا تموز وأيار يزهوان
أخلاق ومحبة يتساميان
وماذا أيضا؟
في الجنوب زيتون وعشق وأقحوان
***********************
هنا الأشجار ترسم ظلها على وجه البسيطة
والهواء يتراقص مع الفراشات
فلاح يقلب وجه التراب
يزرع قمحا وبعض حنان
هنا امرأة جنوبية جلست عند المصطبة
تغربل الحبوب
وقصيدة تسافر تحت الشمس
في مزامير الرعاة
هنا أطفال يلعبون في الساحات
يسيرون طائرات من ورق
يرسمون بكل الألوان
فلسطين التاريخ والهدف
هنا مواسم التبغ والرمان
ورد جوري وبيلسان
وماذا أيضا؟
في الجنوب زيتون وعشق وأقحوان

لك البيعة والوفاء

هذا الجنوب ارتدى ابهى الحلل
فالقادم في كفيه حرية الناس وعشق الارض
أطلت العمامة السوداء
ابتسمت الوجوه
ارتفعت الاعلام
يا كل الفرحة في بلدي
انت الامل للمحرومين
وفي ايار النتصار
التحية لرجال الله
والوفاء لنصر الله
قامت جباه الجنوب تتوضأ بنور الشمس
وعلت الاصوات
مهما كان لون السماء
مهما تغيرت الظروف
فالاصفر مشرق وضاح
مثل نور الصباح
مثل شمس تموز وأيار
مثل علم الافتخار
لا تحجبه الوجوه الزرقاء
قم للسيد وفه التبجيلا
هو في بلدي القرآن والانجيلا
يا بضعة محمد وعلي
اصدح بصوتك فوق الربى
وليصمت كل الورى
يا كل الحقيقة واصلها
انت انت في الحاضر والماضي
فعل يغني عن القول
وأمثولة في الفدا
اضرب بسيفك كل العدى
يا فارس بني هاشم في الوغى
لك البيعة والوفاء
لبيك يا نصر الله

غاب اشتهاء الكلام

أدون بعضا من شجني هنا
أدوّنُ حزني وألمي
غضبي وفرحي
أدون عمرا
أرسم شمسا
علني أستضيء بنورها
ليتني اعود قليلا الى الوراء
أعيد الدقائق ساعة
لأرسم الطريق من جديد
الآن لا أريد العبث
مللت ثقل الأحزان
مللت ضجر الشطآن
أيها الزمان
لا تكشف الغيم عن سمائي
لا تفتح نافذة الفجر للحمائم والاحلام
ضاع العمر دون الفرص
لا أريد السلام
ضاع العمر
حتى غاب اشتهاء الكلام

انسان أنا

انسان أنا
قد أفنى الليل أحلامي الكبيرةو أفنانى
والنوم فى عيني وداع
والجفن جافانى
عين أنا
باتت تعشق سهر الليل
وليل السهر عنوانى
قلب أنا
والنبض بركان يتلظى
بين الضلوع أضناني
حزن أنا
على قطرة الدمع
عزفتُ ألحانى
أغنية انا
والوجد يسألنى
يا ليل أطلق لهفتى
يا وصل بدد وحشتى
ونسياني
شمس انا
باتت بلا دفء
ليل انا بلا فجر
ودنيا من ندم
كل احلام الليالي اختفت
واختفى وجه القمر
ضحية أنا
هارب من زماني
وأوهامي
يا قدري
في سيرك اذكر دوما
لن اتراجع
حلم انا والدنيا تهواني
شاب انا طموح
ولا أفق لعنفواني
انسان انا
والمدى عنواني

تلك اللغة

كم أشتهي اللقاء
كم أشتهي اللقاء
ملتهبا عند المساء
مفعما بالحب المكنون
وتاخذني لحظات شوقي اليك
قد تركت أرصفة الحزن
وجئت اليك أبوح بحبي المجنون
ويبدا كلام العيون
أعانقك
واضمك الى صدري
وماذا بعد العناق
تلك اللغة
كم يلهبي
بالاشواق ياسرني
في قبلة
ثغرك الازهر الجميل
يجعلني كالمجنون
غدا موعدي ولا ادري
حيران انا
ماذا اقول
ساصمت اذا لا حوار
ولا كلمات فقط
تلك اللغة

أهل الصراط

أريد لبنانا شامخا في كل الاوقات
اكتب عن ارزه ،عن مجده
عن بطولاته
عن أرضه؛ عن عشقه للحياة
عن رجالاته
لا
لن اكتب لن اصف
و سأنزل عند علمه قلمي ودواتي
و سأعود طفلا في جنوب العزة
و أتعلم نطق الحروف و الكلماتِ
و سأنشر كتب الشهادة في عيتا
و أبعث لأهلها سلاما احر من الجمراتِ
و سأنقل هوى مارون الراس وبنت جبيل
إلى قلب قانا المحروقة الزفراتِ
و سأجعل اسمها
عند كل حرف
كخط من خطوط بصماتي
و سأفتح باب نافذتي للشهداء
و أحييهم بين قلبي و نبضاتي
و سأسلم على رجال الله في وطني
بهم أفخر في الملمات
فهم لي نور المصير
و لمذهب عشقي اهل الصراط

معادلة تتبعها معادلات

ما زالت اسرائيل تعيش قلقا كبيرا منذ الخطاب الأخير للسيد حسن نصر الله في ذكرى السنوية الثالثة للانتصار الالهي الذي تحقق على ايدي رجال حزب الله رجال الله في لبنان

ويشير محللون الى ان المعادلة الجديدة التي اطلقها الامين العام لحزب الله تل ابيب مقابل الضاحية يمكن استقراء عدة معادلات اخرى منها

على سبيل المثال لا للحصر مبنى في اسرائيل مقابل مبنى في لبنان، مدرسة مقابل مدرسة، محطة كهرباء مقابل محطة كهرباء، مستوطن اسرائيلي مقابل مواطن لبناني، قرية او مستعمرة اسرائيلية هنا او هناك مقابل قرية او مدينة في لبنان

لعل الاسرائيليون مشغولون بتداعيات هذا الخطاب الاستراتيجي على كيانهم الغاصب وعلى معنويات المستوطنين المنهارة

أما لدى الطرف الآخر لدى حزب الله يشير البعض ان حزب الله مشغول ايضا باعداد لائحة اهداف محتملة مقابل كل هدف لبناني

لا اعرف مثلا لو قصفت بنت جبيل ماذا يمكن ان يقصف حزب الله في الحرب القادمة؟

حسنا لنضع احتمالات ماذا عن مستعمرة اشكلون، ربما نهاريا، او حيفا.. لست ادري الاحتمالات كثيرة قد تسبب صداعا لبعض الوقت الا ان نتن ياهو يبدو انه سيعيش صداعا ابديا مع هذه المعادلات الجديدة

زبقين... واجمل انتصارات المقاومة

لعل المفاجاة الاكبر في حرب تموز لم تكن ضرب البارجة ساعر على رغم اهميتها في السياق الميداني للحدث ولا معادلة ما بعد بعد حيفا او معادلة تل ابيب مقابل بيروت او غيرها من المفاجآت الاخرى بل ان أعظم المفاجآت صبر شعب الجنوب اللبناني ووقوفه الى جانب المقاومة مع ما لحق به من دمار وخراب لممتلكاته واحيانا خسائر في الارواح

شاهدت بالامس برنامجا على قناة المنار عن بعض اولئك الناس كيف رجعوا بعد الحرب في 14 آب ينفضون الركام وينصبون الخيام ويشكرون الله على ما اصابهم ،مثال ذلك الحاجة ام حسن بزيع وهي من قرية زبقين في جنوب لبنان وهي عجوز ناهزت الخامسة والسبعين من عمرها تجلس عند عتبة دارها ساكنة وادعة وهي التي شهدت على أولى ايام الحرب واول المجازر الاسرائيلية حيث استشهد 12 مدنيا في لحظة واحدة...
ام حسن لا تمل من استقبال الضيوف وكعادة اهل الجنوب تستقبل ضيوفها بابيات من العتابا وتسترسل بالكلام ومع كل حكاية تسردها يتردد على مسامعك صوت السيد حسن نصر الله في مهرجان 22 أيلول 2006 عندما وصف جمهور المقاومة باشرف الناس...لا عجب الان قد فهمت ذلك
وام حسن نموذج من العائلات المقاومة المنغرسة في الارض كالسنديان زوجها رضا بزيع المؤذن في القرية أصيب في حرب تموز جراء احدى القذائف بشلل في اوتاره الصوتية لا يقوى الان على الكلام تجده صامتا اغلب الوقت حتى اذا سمع الأذان وضع يده خلف اذنيه وراح يكبر ويردد مع المؤذن وتهرب من عينيه دمعة لتسقط على الارض
تتحدث الحاجة ام حسن عن ايام تموز وكيف كانت تقرأ الادعية وكيف ختمت القرآن اكثر من 12 مرة في 33 يوما وهي تقرا القرآن على نية النصر وحفظ الشباب_ و الشباب بلغة اهل الجنوب يعني المقامون كغيرها من أهل المقاومة الذين لجأوا الى الله في تلك الايام
كانت الحاجة هي وبناتها تعد الطعام وبعض السندويشات ابان حرب تموز 2006 للمقاومين تعلقها على احدى الشجيرات في سلة لا تعلم من ياخذها ومتى الا انها تقوم بالمثل كل يوم لكن مع اشتداد المعارك اضطرت الحاجة ام حسن للنزوح من بيتها الى صور وكانت تعلم في سريرتها ان ابناءها لن يبقوا على قيد الحياة وضعت هذا نصب اعينها وشكرت الله وتقول دائما لست افضل من سيدتي فاطمة الزهراء لست افضل من الحوراء زينب بنت علي عليه السلام لكن بعد توقف الحرب صبيحة الرابع عشر من آب 2006 عادت ام حسن الى زبقين وقفت على ردم احد المباني رفعت علما ونصبته فوق الرماد وهي تقول فدى السيد حسن وراحت تبحث وجدت قرآنا حملته معها وصورة لسيد المقاومة حملتها مسحت عنها الغبار وضعتها على صدرها وقبلتها توقفت سيارة نزل منها احد الشبان واذا هو ولدها راحت تقبل وجنتيه وتلثم رأسه وهي تشكر الله
زبقين التي دمر ما يقارب 65% من بيوتها تقف اليوم شامخة الرأس وفيها الف الف حاجة كام حسن بزيع وهي على العهد دوما... صامدة على نهج الحسين وكربلاؤها بعض من جراحات نينوى وحكاية الصمود فيها اجمل انتصارات المقاومة

كلماتك سيدي ،،لغة اخرى

سيدي يا نصر الله

ها انت تشكل لغة اخرى

فيها سرّ الدم،،،وسرّ النصر

تضيء زماننا ببعض من كلماتك

كلمات اوقفت نبض الحزن في عروقنا

كلمات محت وجوم الصمت القاتل الذي يلفنا

سيدي يا نصر الله

ما زالت يداك تلتفان رويدا رويدا حول اعناقهم

مثل نهرين،،من شوك ونار

أي سر في عينيك

وانت تقف شامخا ضاحكا وسط المحن

ترفع اصبعا فيهتز العالم

أي سر فيك

وما بيننا وبينك

كما بين لبنان وكربلاء

حكاية عطش،،وسيوف ودماء

حكاية حب وبيعة وولاء
سيدي يا نصر الله

قد خرجت من سجن اللغة الخرساء

حذفت كل العبارات

وكلماتك قوالب

وقلت أنّ الحرية هي اللغة الاساس

لا بل

الحرية الحمراء هي كل اللغات

كلماتك زلزلت عروشهم،،، أرجفتهم،، أرعبت الطغاة

كلماتك سيدي أربكت كل العرب،كشفتهم على حقيقتهم

كلماتك سيدي ألهمت كل الاحرار

و أصبحت شيفرة كل الثوار

كلماتك سيدي ،،،لغة أخرى

دمك يتسع يا عماد

ها هو دمك يا عماد

دوائر تتسع وتكبر

دمك يتسع في فضاءاتنا

تاريخا وروحا تشغل جذوة الامل فينا

دمك يمتد أيضا وأيضا

بحجم السماء

بحجم الأرض وقلوب العاشقين

وحبك قصيدة لا تنتهي

في أصوات اطفالنا تعلو

من بحرنا الأزرق تعلو

من أرض عامل تعلو

من سجدة الشكر تعلو

من ظمأ المقاومين الصائمين تعلو

من دعاء العجائزتعلو

وتعلو

وتكبر.....

معك تعلّمنا حروف الابجدية

وأغنية القمر

وصلاة الفجر

وكيف نقبض على الجمر

ونصرع التنين
ها أنت يا عماد ..تضمك كربلاء والسماء

تستظل عباءة الحسين

ها هو جسدك قد اطفا رصاصهم

جسدك أشعل مخاوفهم

وأنبأنا بالنصر الحاسم

هاهو دمك

يتسع ويتسع

سيملا الكون

سيغرقهم بعد حين

اني أسمع اصواتهم وعويلهم

اني ارى الفتح المبين

كيف تحول كرنفال السيدة في مرمريتا السورية الى كرنفال المقاومة؟؟؟

مرمريتا قرية سورية تتبع لمحافظة حمص وتسكنها اغلبية مسيحية كانت من القرى السورية الكثيرة التي آوت اللبنانيين ابان حرب تموز 2006 وقد اعتنت بتأمين مساكن لهم وسائر الخدمات للنازحين الهاربين من حمى القصف والمعارك التي تدور في لبنان والمسيحيون في هذه القرية كسائر الطوائف في سوريا من أشد المعجبين بالسيد حسن نصر الله قائد المقاومة
تحتفل عادة مرمريتا كسائر المسيحيين بما يسمى عيد انتقال العذراء او عيد السيدة كما يصطلحون على تسميته في 15 آب من كل عام ولكن على طريقتها حيث تقوم الى جانب الاحتفال الديني المعهود والقداس في الكنائس بكرنفال حيث تمر المواكب المزينة والاعلام بطريقة جميلة منظمة وبشعارات من وحي المناسبة الا ان كرنفال مرمريتا آب 2006 لم يكن كغيره من الكرنفالات السابقة حيث تداعى اهل القرية الى تشكيل ما اسموه اسرة الوفاء للمقاومة في مرمريتا بعد ان لاحت بشائر النصر يومها والكرنفال الذي ينضم في 14 آب من كل عام أصبح كرنفال المقاومة بامتياز حيث علت اناشيد المقاومة وتزينت الشوراع والساحات في القرية باعلام حزب الله وصور السيد حسن نصر الله ومنذ 2006 حتى يومنا هذا ما زال اهل مرمريتا يحتفلون في آب بذكرى الانتصار التاريخي الذي تحقق في لبنان لكن تم تغيير موعد الكرنفال من الى 13 آب لفصل المناسبة الاحتفالية للمقاومة عن المناسبة الدينية المسيحية ومرمريتا على موعد هذه السنة أيضا في 13 آب مع كرنفال المقاومة حيث تمر المواكب المزينة بالصور واللافتات المرحبة بالانتصار الى جانب نشاطات ترفيهية واناشيد من وحي المناسبة وتبقى مرمريتا بذلك كسوريا كلها حاضنة المقاومة الابرز في زمن تخلى عنها كل العرب شكرا مرمريتا

هذا ما جنته علينا السعودية وما جنينا على احد

البلد ماشي والشغل ماشي ولا يهمك

لطالما سمعنا هذه العبارة على التلفزيونات وفي الجرائد و الوسائل الاعلامية المختلفة التابة ل رفيق حريري رئيس الوزراء الاسبق في لبنان وقد صدق اللبنانيون ذلك مع ان اغلبهم لا يستطيع شراء علبة دواء اذا ما مرض يوما ما ويعمل اللبناني في اكثر من وظيفة لحوالي 12 او 14 ساعة يوميا لتحصيل قوت عياله بقي اللبنانيون يستمعون الى هذه العبارات المطمئنة حتى بلغ الدين العام للبنان 58 مليار دولار لا يستطيع بلد صغير كلبنان تحمل اعباء هذا الدين والكل يعلم انه عاجلا ام آجلا سيأتي يوم يفرض علينا توطين الفلسطنيين في لبنان لمحو هذا الدين ويقف دون ذلك حاليا الشيعة في لبنان والجنرال ميشال عون أما السنة فموقفهم ملتبس فمن يضمن الا يوافقوا على ذلك اذ يمكنهم بالتوطين ضرب عصفورين بحجر واحد حل مشكلة الدين العام المكلف لاقتصاد البلد وتوطين الفلسطنيين واعطائهم الجنسية وبذلك يصبح السنة الفئة الاكثر عددا في لبنان وهذا ما يتماشى مع محيطنا العربي السني من يضمن سعد الحريري الآن؟؟؟يعني في الانتخابات النيابية الماضية جرى نقل نفوس 10000 شخص سني الى زحلة مما اثر على نتائج الانتخابات واعطى الاكثرية لفريق 14 آذار المتعاون مع اميركا واسرائيل والمتواطىء مع المشروع الوهابي السعودي في المنطقة فماذا قد يفعل خمسمائة الف لاجىء فلسطيني في المعادلة اللبنانية؟؟؟

تخيلوا ان يصبح الوزير السعودي لشؤون السلفية وتخريب لبنان عبد خوجة الناطق الاعلامي باسم الحكومة العتيدة التي لم تشكل بعد حيث يطمئن اللبنانيين بان سعد حريري سوف يعود الى لبنان قريبا وسوف يشكل الحكومة يعني اذا اردت ان تعرف ماذا يجري وماذا سيجري لاحقا في لبنان اسأل العبد خوجة الحاكم بامره في لبنان هذه السياسات الحريرية انظروا الى اين اوصلتنا من الوصاية السورية الى الوصاية الاميركية ثم الى الوصاية السعودية وكل مرة تاتي بالفساد فالحقيقة ان رفيق الحريري اكبر حرامي في تاريخ لبنان وقد سرق شعبه ومواطنيه ولم يعمر شيئا سوى مملكة قريطم وعود بعض اللبنانيين على الاستعطاء من بيت الحريري ومن سياسات الحريري اغراقه الفساد عبر وزير ماليته في اكثر من حكومة فؤاد سنيورة الذي أصبح فيما بعد رئيس وزراء لبنان وهو ثاني اكبر سارق في الجمهورية اللبنانية بعد رفيق الحريري وليصبح بعرف مفتي لبنان محمد قباني اشرف الناس

فهنيئا لنا نحن اللبنانيين بهذا المفتي وبالسنيورة

هذا ما جنته علينا السعودية وما جنينا على احد

conspiracy against shia

In the book, “A plan to divide and destroy the theology” an interview with Dr. Micheal Brant has been published. Dr. Brant was the right hand of Bob Woodwards, CIA’s X-chief. Dr. Brant was working for a long time for the CIA but due to his improper use of money and authority he was discharged from his post. Upon this he revealed many of the secret plans and eye opening facts in revenge of his losing his position with the CIA. He talks about the sum of 900 million dollars being fixed for these secrets missions and drug money being taken from Columbia and Afghanistan for the same purpose. Yet, this drug money was not used for the purpose it was allocated for and even the other sum was not taken care of properly.
Dr. Brant says that for the past many decades the West has governed the Islamic world. Over time the Muslim countries gained their independence but their concept of freedom, politics and culture was under strong influence of the West. Especially the political and financial setup was under strong influence. After independence, these countries did not give attention to the educational and cultural aspects making up society and continued to follow the western thought culture in the society. In 1979, the Iranian revolution brought about an earthquake shattering the long term planning being carried out for years and years. At the beginning it was thought that it was de to the suppression of Shah of Iran that the civil war had begun. It seemed that the religious people and leaders (“Ulema”) were taking advantage out of this for themselves. We (the West) thought that after Shah Iran is gone we will bring our men who will continue our policy. Due to the problems faced by the USA in those two/three years (Embassy crew of Iran being taken as hostage and planes being destroyed in the desert causing failure of commando attack) the Islamic world started to re-think about Islam. Hatred against the West in different countries such as Lebanon and Pakistan started to rise and the Shiites became stronger. Looking at all this in 1983 the high authorities kept a conference. In this conference the British secret service MIX also participated. Britain having a vast experience with these countries was to have key ideas about what to do with regards to the Shiites. It was decided that the Iranian revolution was not just a result of the Shah’s oppression but there were more realities and facts behind the scene. From which, the strongest factor was the Islamic authority being a guide to Politicians and to manage the rule and politics of an Islamic country and the 1400 years old martyrdom of the grandson of the Prophet of Islam Mohammed’s (pbuh) grandson Hussein(pbuh). The mourning of Hussein(pbuh) is celebrated by Shiites with great sorrow and grief. These are the two factors due to which Shiites seem more effective and active. In this meeting it was decided that Shiite Islam must be understood and a project is to be launched for which a special section will be made. The budget fixed was 4 million USD. According to Dr. Micheal Brant the project was divided into 3 stages.
(1) Data collection (2) Short term targets (3)Long term Targets
In the first stage research scholars were send around the world from which 6 were sent to Pakistan. (Their names are available in the article). One of these is Dr. Shome Whale (spelling could be wrong) who completed his PhD researching the ‘azadari’ (mourning in the name of Hussein(pbuh)) of Hussein(pbuh) in Karachi. He stayed as a paying guest in one of the Shiite areas known as Rizvia society. A Japanese woman completed her PhD doing research on the Hazara people of Balochistan, Quetta and Shiite Islam. In the early surveys questions such as the following were asked:
>> Where in the world are Shiites residing and how many per area?
>> What is the social and economic status of the Shiites and what are the differences amongst them?
>> How to amplify the internal conflicts and disagreements amongst the Shiites?
>> How to magnify the differences already existing between the two major sects of Islam (Sunnite and Shiite).
After all this research, according to Dr. Brant, they came to the conclusion that:
Shiite Scholastic leaders (Marj’as) are the real strength of this school of thought who protect the Shiite faith in all time at all cost. They are very strong about the principles and beliefs. They have never, in the vast Shiite history, given allegiance to any ruling authority that is not practicing Islam. It was Ayatullah Shirazi’s ruling that prevented the British from entering Iran. In Iraq the largest institute of Islamic teaching for the Jafferi (Shiite) school of thought was in Najaf. Saddam Hussein(LA) tried to buy and control this institute but failed to do so. At the end he had to shut down the school and till this day it remains closed for public teaching. While, all the other religious institutions in the world usually go along with the government. It was the religious institution of Qum, which was the main force behind the overthrowing of Shah of Iran. It now stands up to the might of the world power, which is USA. In Lebanon the campaign of Ayatullah Musa Sadr forced the American, French and British arm to withdraw from Lebanon. Ever since Israel came into being the Ayatullah stands as the greatest threat and challenge to it in the form of HizbAllah. Hence, from these encounters we have concluded that direct confrontation with Shiites results more in damage than any kind of success. Thus, it is wiser to work behind the veil. The old British tactic to divide and rule proved to be unsuccessful so we adopted another way, which is divide and annihilate. Here, prolonged discussion and devoirs were presented. We shall briefly summarize it below. The plan is to appoint those who are prejudiced and harbor enmity against Shiites and glorify these people. The idea is to use them against the Shiites. Utilizing negative propaganda against the Shiites to isolate them from the main stream of Islam. To provide literature which will stir up enmity for Shiites. When these prejudiced people increase enough in number use them as a weapon for war against the Shiites. [for example Taliban and Sibah e Sahaba]. At the same time, propagate false information against Shiite leaders and scholars, which will open up another door for their conspiracy. Thereby the fifth column should become distorted so that they are unpopular amongst their own people and the Shiites start to hate their leaders. On the aspect of ‘azadari’ Dr. Brant says that in Shiite Islam the practice of mourning of Hussein(pbuh) brings about great emotion within the Shiites. The Shiites get together to commemorate and recall the even of Kerbala. One person recites and/or speaks of the tragedy that took place and presents a vivid picture of Kerbala. The young and the old grief and mourn for Hussein(pbuh) and his household. The speaker and the masses who attend the lecture are important to consider. It is due to this gathering and speech that the emotions of Shiites are invigorated in such a way that they are ready to stand up and fight for the truth against falsehood and evil, even if it costs them their lives. Hence, billions of dollars must be spent in order to not only hijack the speakers but also the mass. First off, those Shiites who are more materialistic and whose beliefs are weak, who have some fame and can be used as sources amongst the people must be found. These are the people who will be used in order to influence the saying of the ‘azadari’ practice. Then to bring out and encourage such speakers who do not possess correct knowledge nor the gnosis of Shiite Islam. Furthermore, look for and find those Shiites who need some kind of financial or material gain and use them to campaign against the Shiite faith. Weaken the foundations of the Shiites and blame it all on the Shiite scholars and leaders (Marj’as). To encourage such practices in the mourning of Hussein(pbuh) which do not conform o the real Shiite beliefs and introduce new practices which will be against the teachings of the Shiite faith. Present the Shiite azadari practices as a group of ignorant and violent people who create disturbances amongst the general masses. [Already can be found in various news articles on the internet] Sanction large funds to disseminate such movements and promote the speakers who will speak in a way as to present azadari as something illogical. Hence, a school of thought based on logic will be presented to be without logic and spurious. This is to cause distress and dissections between the Shiites. At the end strike them in the weaker moment. Research and investigate and gather information against the Shiite scholars and leaders and then provide this information to unknown writers. Spend vast amount of money to propagate the distorted information. Spread this literature amongst the general people and speakers. In this way, during the last phase of this movement against the Shiites, the final blow would be to dismantle the central authority on which Shiites rely for their verdicts. By 2010 this is to be achieved and disperse the Shiites and weaken them. The authority of Shiite scholars which would stand up to the ruling authorities would be subdued by the Shiites themselves to destroy the power of the Shiite scholars. Some of the activities for such a movement have already been launched successfully. Some are on the way to be executed in the future.
Taken from "Anjuman-e-Sada-e-Aza" of North America.

انقذوا الشيعة في مصر

الشيعة في مصر مجددا

من لا يريد ان يعرف شيئا عن الموضوع اعني انه موضوع مثير جدا وله تداعياته وخاصة اذا كان الحديث عنه على قناة مصرية

وتواجدي حاليا خارج لبنان لن يمنعني عن متابعة التفاصيل السياسية كنت اريد مشاهدة نشرة الاخبار واذا بحديث ساخن جدا على قناة دريم المصرية فجاة صار كل تركيزي مشدودا الى الحوار بعدما قرأت اسم احدهم ويعرفونه باسم محام شيعي

كانت الساعة الخامسة تقريبا بتوقيت بيروت من يوم الاحد التاسع من آب وعضوان من جماعة وهابية سلفية مصرية شعارها لا للتعايش مع الشيعة يحققان بكل ما للكلمة من معنى مع شخصين حاضرين أحدهما محام والآخر باحث سياسي وفكري وهما من اتباع مذهب اهل البيت في مصر والتهمة كالعادة العمالة لايران ويتحدثون عن اموال ايرانية وعن المد الشيعي الا ان الحلقة كانت تافهة جدا وخالية من اي حوار حقيقي اذ كان مقدم البرنامج ويسمى الحقيقة كالمتفرج وكان السلفيون ينهالون بالأسئلة على الضيفين الشيعيين ويجيبان عنها بأنفسهما وقد بدا عليهما انهما محققين لوهلة من فرع المخابرات المصرية

الا انّ شيئا لفتني في المواضيع التي تناولوها بالحقيقة موضوعان

الاول اذ تحدث احد السلفيين عن رجال شيعة في مدينة ستة اكتوبر قاموا برفع الاذان الشيعي في احد المساجد المصرية هناك ويتهم الشيعة يتوتير الاجواء الا ان القصة ان بعض الشيعة البحرانيين المصطافين في مصر ذهبوا لاداء الصلاة في احد جوامع ستة اكتوبر وقام احدهم لرفع الاذان واصطفت الحشود للصلاة وما كان أشد صدمة هؤلاء حين سمعوا كلاما لم يعهدوه من قبل حيث وصل المؤذن الى قوله

أشهد أنّ عليّا ولي الله أشهد أنّ عليّا امير المؤمنين حجة الله

أشهد ان الائمة الاثنا عشر حجج الله

حتى ثار الحضور من المصلين وصارت حالة هرج ومرج وامتنعوا عن اداء الصلاة والمخابرات المصرية حاضرة دائما بالطبع فما كان منها الا ان اعتقلت البحرانيين وحققت معهم لساعات ولما لم تستطع نسب اي تهمة ملفقة لهم قامت بترحيلهم الى البحرين

الموضوع الثاني مفاجىء اكثر من الاول وهو بوقع الصاعقة حيث كان السلفي الآخر حاضرا ويقرّ بكل وقاحة أنّه شهد على اباه في المحكمة بدعوى أنّه شتم من يسمونهم الصحابة ويقول هذا ان اباه تعرض لما سماها فتنة فكرية ولكنه يفخر بانه شهد على اباه وقد يواجه المتهم في هذه الحالة عقوبة السجن لعام او اكثر

نعم ما زال النظام المصري يحارب الشيعة هناك حيث يتعرضون الى التكفير السياسي بالاضافة الى التكفير الديني

وكل مطالب الضيفين الشيعيين في الحلقة كانت بان يقر قانون لتنظيم شؤون اتباع اهل البيت والاعتراف بالمذهب الجعفري على مستوى الدولة بعدما كان مفتي الديار المصرية علي جمعة قال بجواز التعبد على المذهب الشيعي

من يسكت هذا التافه؟؟؟

يطالعنا كلّ يوم عبد الرحمن الراشد في صحيفة الشرق الاوسخ السعودية الممولة من مخابرات مقرن بن عبد العزيز بتحليلات عن الوضع السياسي في ايران وعن عدم وجود الديموقراطية في الجمهورية الاسلامية الايرانيةونحن نسأل هذا الابله عن ديموقراطية العرب اين هي وهل يحق لمواطن في المملكة البدوية السعودية التظاهر؟؟ وهل يحق لامراة سعودية قيادة السيارة لماذا تنظر الى عيوب غيرك انظر الى بلاد العرب التافهة هل استطعتم تغيير رئيس في فترة 30 عاما اما ايران فنظامها الاسلامي الصحيح ربما يعوقه بعض الخلافات ولكن ايران غيرت الكثير من الرؤوساء وانتم ما زلتم تتحدثون عن زلزال في الساحة الايرانية نحن نطمئنكم ان لا شيئ يهزّ النظام الايراني ولتخسأ السعودية واسرائيل واميركا أنتم صحيفة الكذب والفتن وصحيفة الاقلام الاسرائيلية الماجورة

save shia in egypt

For decades, the Egyptian regime has undermined the Shia’s sense of belonging, fearing that allowing them a wider margin of freedom would lead to the spread of Shiism in the Sunni-dominated countrytoday, Egyptian Shia Muslims are not permitted to commemorate Ashura or build special Shia mosques.The Shia Egyptians have recurrently called for their right to restore Al-Azhar mosque, now the center of the highest religious Sunni authority in Egypt, built under the Fatimids in 972 AD by the Shia followers of Fatma Al-Zahraa, the granddaughter of Prophet Mohamed.It is no longer the Fatimist Al-Azhar, which used to be a center for renaissance in the Muslim World, but has become the center of the extremist Wahabi doctrine. In October 2008, Shia activist Mohamed El-Derini was held in custody for 15 days over charges of “spreading false rumors and inciting propaganda that could promote terror among people, disturb public security and the rule of law and undermine the trust in security agencies through claiming that prisoners and detainees died as a result of torture in prisons.”
El-Derini, who is considering leaving Egypt, had spent 15 months in prison from 2004-2005 for belonging to an “illegal organization,” and has published “Hell’s Capital” about his experience in jail.Head of the Egyptian Initiative for Personal Rights Hossam Bahgat told Daily News Egypt that the Egyptian constitution generally protects the freedom of religious rights. “While the Shia sect is not recognized by Egyptian law, there is no law prohibiting adherence to Shia beliefs.”
The Egyptian government has imprisoned 306 people that have converted to the Shia Islamic faith including a scholar from Al-Azhar University Sheikh Hassan Shahata. He was the Islamic adviser for the Egyptian army and an Imam of the Kobri Cairo mosque before he was withdrawn from this position, because he converted to the Shia belief. The arrest accord on 22/06/2009.On August 1,2009 Mass demonstrations outside the Egyptian embassy in London,the protesters demanded the Egypt's governor stop torturing shia and to give them full right to Shias and asked Mubarak "Why Christians and other religions have full rights in Egypt but Shia Muslims deprived from their basic rights and under various forms of persecution and discrimination?!The crowd chanted: "Death to Mubarak", "Death to Tantawi", "Death to the Qardawi", Will not be silent! Will not bow! Will not succumb! Shiism is coming to Egypt, despite the amended.Dr. Rasim al-Nafis, the grate Egyptian Shia thinker and university professor is planning to found a new shia organization but he stressed that the founding of Shia Organization is not a substitute for the Al ul- Bayt Center or any institution of Shias in Egypt. (Al ul-Bayt institution is the basic center for Shias in Egypt. (Muhammed El-Derini is the Secretary-General of the Council).
The aim of the new Assembly is to obtain legal protection for Shias and to eliminate restricts and prejudices against Shias.
Today about one million Shia live in Egypt with no rights at all but the egyptian govermnent estimate them about 5000 only .the united states estimate them about 750000 persons. thousands or millions these persons have rights and should be supported by the international law , save them, support them

report the terrorist avi dichter

plz everyone report the fan page of israeli terrorist avi dichter( former head of shabak and member of kadima party in the israeli knesset) on facebook follow this link http://www.facebook.com/home.php?#/pages/avi-dichter/36089498671?ref=...
than go to left bottom of the page and click report page
a window will open
Reason: (required) Choose : Inappropriate content
Additional Comments: (required) write here the sentences below

the page doesnt respect the freedom of expression and other people's rights to have their own pages even if it doesnt agree with others beliefs.. it further attacks a group and threatens to close it for no calibrated reason but religious hatred. and it indirectly racially attacks other ethnicities ) finally click sumbit --
by reporting this terrorist page you are helping lebanese and palestinians
thank you
share this

Crushing Hizbullah is not like ordering pizza!!!!!!!( defeated golani)

THE humiliating performance of the elite Golani Brigades in die-hard battles against Hizbullah resistance fighters in southern Lebanon during july war 2006 has cost its commander his prestigious post on August 8 2006The Israeli Chief-of-Staff has decided to reassign several top army leaders over failure to achieve a military victory against Hizbullah over the past four weeks, according to Israel's daily Yediot Ahronot.Among the first to loose his job was Brigadier General Moshe Tamir who has been commanding the elite Golani Brigades since 2001Tamir fought in Lebanon from 1985 until the Israeli withdrawal in 2000, first as a soldier and an officer in the Golani Brigade, and eventually as its commander. Thirteen Golani troopers were killed and 12 others wounded in clashes with Hizbullah fighters in the Bint Jbeil town, four km (2,5 miles) on Wednesday, July 26 2006has earned a reputation for its die-hard soldiers, esprit de corps, and initiative; elements of the Golani brigade are frequently employed for particularly difficult tasks requiring highly-skilled infantry.Crushing Hizbullah is not like ordering pizza. It takes time," Brigadier General Yossi Kuperwasser told a news conference a day after Hizbullah rockets killed 15 Israelis, including 12 soldiers, in the deadliest day of the war for Israel.Kuperwasser, until recently head of the army's intelligence research department, conceded there was little chance of completely eliminating Hizbullah's rocket-launching capability any time soon."They still have rockets and they're going to use them," he said.Israeli military planners had envisioned a swift victory without a large ground invasion.That strategy failed with about 10,000 Israeli troops embroiled in fierce fighting with Hizbullah, which reportedly has an estimated 2,000-3,000 well-armed and trained fighters.Islamic Resistance guerrillas are reckoned to be amongst the most dedicated, motivated and highly trained of their kind," it said in a recent report, referring to Hizbullah's armed wing."The increasingly sophisticated methods used by Islamic Resistance members indicate that they are trained using Israeli and US military manuals; the emphasis of this training is on the tactics of attrition, mobility, intelligence gathering and night-time maneuvers.

on august 14 lebanon was victorious and israel is defeated again by hizbullah and it was really a divine victory for lebanon who was alone in this war against the well-armed soldiers( by us and israeli intellingent rockets) and by this defeat israel registred its second failure after lebanese victory in 2000

hezbullah became more popular than before

With its attacks against lebanese infrastructure and human residences Israel sought to punish civilian population and the Lebanese government in an effort to get them to turn against Hezbollah. However, the Israeli assault had completely the opposite effect to the one that they intended: Hezbollah became even more popular than before because the Lebanese realized that it was the main force standing up to the Israeli attackers. This popular support for Hezbollah was seen in the recent parliamentary election in which more than 92% of the Shiite community -which mainly lives in the South of Lebanon and the southern suburb of beirut, that is, the most devastated regions in the July war- voted for Hezbollah and its allies of the National Opposition.
Israel´s daily bombardment of civilian areas in Lebanon and the murder of many innocent people, including old men, women and children were war crimes and crimes against the humanity. The UN Human Rights Commission found that Israel has violated nearly all 149 articles of the Fourth Geneva Convention that governs the treatment of civilians in war and under occupation and in so doing is guilty of war crimes according to international law.
Therefore, Israeli military and political leaders should be prosecuted for them. “Many of the violations examined in this report are war crimes that give rise to individual criminal responsibility,” the Amnesty report said. After the Israeli war crimes in Lebanon and Gaza, many people in the world is now demanding the UN General Assembly act to establish a special International Tribunal for Israel that would use its authority to prosecute Israeli officials and military officers in the Hague if they can be brought there or in absentia if they cannot. The task of the international community must be now ensure that all those who are involved in brutal crimes and massacres are brought to justice. but the united states still today supporting israel and preventing its prosecution

wanted israeli criminals against humanity

cluster bombs in lebanon: another israeli crime

What we did was insane and monstrous, we covered entire towns in cluster bombs," the head of an IDF rocket unit in Lebanon said regarding the use of cluster bombs and phosphorous shells during the july war 2006. Quoting his battalion commander, the rocket unit head stated that the IDF fired around 1,800 cluster bombs, containing over 1.2 million cluster bomblets all over villages in south lebanon.In addition, soldiers in IDF artillery units testified that the army used phosphorous shells during the war, widely forbidden by international law. According to their claims, the vast majority of said explosive ordinance was fired in the final 10 days of the war. Because of their high level of failure to detonate, it is believed that there are around 500,000 unexploded munitions on the ground in LebanonIt has come to light that IDF soldiers fired phosphorous rounds in order to cause fires in Lebanon. An artillery commander has admitted to seeing trucks loaded with phosphorous rounds on their way to artillery crews in the north of IsraelA direct hit from a phosphorous shell typically causes severe burns and a slow, painful death. International law forbids the use of weapons that cause "excessive injury and unnecessary suffering", and many experts are of the opinion that phosphorous rounds fall directly in that category. The International Red Cross has determined that international law forbids the use of phosphorous and other types of flammable rounds against personnel, both civilian and military. Ninety-eight percent of registered victims of cluster bombs are civilians, Handicap International, a UK-based NGO said in a report published on november 2006to date we registred hundreds of cluster bombs in lebanon and that's all made in israel

الى متى السكوت عن العميل مروان حمادة؟؟؟

الى متى السكوت عن العميل النائب عن الليكود في البرلمان اللبناني مروان حمادة؟؟؟

يا وليد جنبلاط انو هيك هيك عم تصلح اغلاطك ليه ما بتحكي شي كلمة ؟؟؟

واين القضاء اللبناني مما ينشر في فرنسا وفي غيرها عن دور مروان حمادة المستميت ايام حرب تموز لتصفية السيد حسن نصر الله والذي اقنع وليد جنبلاط بالقرارين الشهيرين في 5 ايار المعروفين والذين اديا الى احداث 7 أيار يعني هذا العميل مروان حماده لا تستطيع نسبته الى اي بلد فهو عميل مع الجميع مع الاميركيين والاسرائيليين والسعوديين ويعتبر من اهم عملاء بندر بن سلطان في لبنانالى متى تبقون عليه هذا العميل المسؤول عن استشهاد العشرات ابان تموز يوم قصف مجمع الامام الحسن ع الى متى؟؟

remember ??

Remember the innocent MASSACRED in Qana,
Remember the innocent MASSACRED in Qubya,
Remember the innocent MASSACRED in Qasba,
Remember the innocent MASSACRED in Beit Hanoun,
Remember the innocent MASSACRED in Bint Jbeil,
Remember the innocent MASSACRED in Jabalya,
Remember the innocent MASSACRED in Jenin,
Remember the innocent MASSACRED in Al-Shajalya,
Remember the innocent MASSACRED in Al-Bureij,
Remember the innocent MASSACRED in Nablus,
Remember the innocent MASSACRED in Nahalin,
Remember the innocent MASSACRED in Lebanon,
Remember the innocent MASSACRED all over Palestine,

this is all made in israel

israeli crimes in lebanon 2006

in this photo israeli children signing on rockets and bombs to lebanese children during july war 2006!!!!!!

Since the first hour of the war of July 2006, Israel turned Lebanese civilians into the first targets of its aggression. More than 1,300 Lebanese men, women and children were killed by Israeli bombs and 4,000 were wounded. About 970,000 Lebanese got displaced out of a population of 4 million. Incapable to achieve a victory on the battlefield, Israel tried to bomb Lebanon into surrender and to get the Lebanese people to turn against Hezbollah but it failed in both goals. It is noteworthy to point out that the Bush government was also a direct responsible

for these crimes because of the blank check that he gave Israel “to defend herself.”
On July 13, Israeli warplanes killed at least 47 Lebanese civilians, mostly children, in 50 airstrikes across Lebanon. A Muslim imam, his wife and 10 children were killed when an Israeli missile struck their home in the village of Dweir, near the town of Nabatiyeh, reported Agence France-Presse. Another family of seven, including a 10-month-old baby, was killed in a pre-dawn air raid in which four missiles struck their home in the village of Baflay, near the coastal city of Tyre, police said. “The first one they brought in was just three years old. They brought her in pieces. First her head and then her arms,” said a spokesman for the Sheikh Ragheb Harb Hospital, in the nearby village of Toul, to the British newpaper The Times.
On July 15, another awful massacre took place. Twenty seven people were burnt alive when an Israeli helicopter gunship launched some missiles on a convoy of families who were fleeing Israel´s attacks in the South to seek refuge in Beirut and the mountains. An Israeli missile hit a van that was carrying families having left the village of Marwaheen, killing 15 people and wounding 6. The Lebanese authorities had asked the UN to help evacuate about 160 people when they were in Marwaheen, but the UN peacekeepers refused to do so. Relatives then blamed the UN for these deaths and threw stones at UN peacekeepers when these arrived there with the dead bodies after the attack, agencies reported.
On July 16, in another attack on a house in Aitarun, an Israeli warplane killed 11 members of the al-Akhrass family, including seven Canadian-Lebanese dual nationals who were vacationing in the village. Among the victims were four children under the age of eight.
The most horrendous massacre took place on July 30 in Qana, where at least 28 people, including 16 children –some of them disabled- and 9 women died in an Israeli airstrike against a building where some dozens of refugees were sleeping. On 18 August, the funeral took place. The bodies were transported to Qana in refrigerated trucks from the southern port city of Tyre, where the dead had been kept since the July bombing attack. The coffins with the bodies of the victims were draped with Hezbollah´s yellow flags or Lebanese national flags. The bodies were then laid in individual graves, which had been dug in an open field, AFP pointed out.
“The Israelis are savages, they are heartless. They should fight against our combatants and not our children and our disabled people,” said Fatmeh Farhat, who lost several of her cousins. “I want to see them. I want to hold them,” a tearful, devastated Hala Shalhoub, whose two daughters, ages 1 and 5, were killed in the Israeli attack, told The New York Times.
Qana had been the scene of another Israeli massacre in 1996, when an Israeli artillery battery killed 106 civilians who had sought shelter in a UN base. More than half of those 106 were children. Shimon Peres, a Peace Nobel-Prize winner, was then Israel´s Prime Minister. Fatima Balhas then lost five children and her husband in 1996. “I am today witnessing another Qana massacre,” Balhas said shortly after the new Israeli massacre in July 2006. “This enemy does not know either mercy or human rights,” she told Reuters.
Naim Raga, the head of a civil defense team, told the British paper The Guardian that when the rescuers found the children´s bodies, “they were all huddled together at the back of the room… Poor things, they thought the walls would protect them.”
Muhammad Qassim Shalhoub, who lost his five children, wife as well as 45 members of his extended family, recalled the haunting nightmare. “Around one o´clock we heard a big explosion,” he told The Guardian. “I do not remember anything after that, but when I opened my eyes I was lying on the floor and my head had hit the wall. There was silence. I did not hear anything for a while, but then heard screams.” Shalhoub tried to help his terrified children but could not due to the non-stop Israeli strikes. “I took three children out – my four-year-old nephew, a girl and her sister. I went outside and screamed for help and three men came and went inside. There was shelling everywhere. We heard the planes… It was dark and there was so much smoke. Nobody could do anything till dawn,” he said.
At the beginning, Israel cynically claimed that missiles had been fired by Hezbollah fighters from Qana as if it could have justified the massacre. Actually, the Israeli government was angry at its armed forces´s failure to achieve any military gains after three weeks of its bombing campaign across Lebanon. Israeli minister of justice, Haim Ramon, issued a warning that a large area in south Lebanon would be regarded by Israel as a war zone, and he advocated for bombing villages to facilitate the unsuccessful advance of the Israeli army. “These places are not actually villages. They are military bases in which Hezbollah fighters are hiding and from which they are operating,” he said.
These lies were, however, dismissed by local residents and international aid organizations. “There were no Hezbollah rockets fired from here,” 32-year-old Ali Abdel told IPS. “Anyone in this village will tell you this, because it is the truth.” Lebanese Red Cross workers in the nearby coastal city of Tyre told IPS that there was no basis for Israeli claims that Hezbollah had launched rockets from Qana. “We found no evidence of Hezbollah fighters in Qana,” Kassem Shaulan, a 28-year-old medic and training manager for the Red Cross in Tyre, told IPS at their headquarters. “When we rescue people or recover bodies from villages, we usually see rocket launchers or Hezbollah fighters if they are there, but in Qana I can say that the village was 100 percent clear of either of those.”
The massacre of Qana triggered a global wave of condemnations against Israel. The Guardian recalled the Qana massacre of 1996 stressing that Israel´s policies had not changed although they had never yielded concrete results. In an article titled, “How can we stand by and allow this to go on?” Robert Fisk, a popular journalist for Independent, said: “You must have a heart of stone not to feel the outrage.” Also in the United Kingdom, David Clark, adviser for the Workers´ Party government, wrote that Israel had openly committed war crimes and that Blair and Bush were being hypocritical by not condemning all forms of terrorism, including Israeli state terrorism.
Some days after the massacre, some international newspapers revealed that the bombs used in the attack had been produced by the United States. The Guardian reported that the bombs were laser-controlled BSU 37/B bunker busters manufactured in the US. Another British paper, The Independent, also claimed that inscriptions on shrapnel found at the site of the attack indicated that the bombs were American. It is noteworthy to point out that the same type of bomb had been used in another attack the previous week that killed four disarmed UN observers. According to some sources, the Bush administration sent other 100 GBU-28 “bunker busters” to Israel after the Israeli aggression against Lebanon started on July 12.
In the 34 days of the war, Israeli attacks devastated Lebanese infrastructure, destroying many roads and most of bridges – including bridges in the South of the country connecting villages to their main roads. The entrances and exits of many towns and villages in the South were totally destroyed by the Israeli air force, leaving local residents as prisoners in them. The Al-Hilwah Palestinian refugee camp at Sidon, an orphanage and funeral became also “military targets” of Israel.
The southern suburb of Beirut, considered as a Hezbollah stronghold, was terribly bombed by Israeli warplanes. Israeli warplanes bombed Al Manar television station there wounding six people. Lebanese television stations also showed flames rising from a section of the Beirut airport, the country´s only international airport. The port of Beirut came under attack too.
Israel also launched air strikes against the north of Lebanon, including Tripoli, Lebanon´s second-largest city. Israeli aircraft destroyed radar installations in the ports of this city and also in Jounieh. In the town port of Abdeh, situated near Tripoli, 14 people were killed, including 9 soldiers. This showed that the claim that the goal of the Israeli offensive was only to destroy or weaken Hezbollah, but not the Lebanese state or army, was a blatant lie. Actually, Israel wanted to destroy Lebanon, a prosperous state in the region whose tourism industry is a direct competitor of Israel´s.
The bombing of petrol deposits and stations and electric lines were part of the Israeli plans for an exhaustive and systematic destruction. Blackouts became a common fact, especially in Beirut. Israel also attacked grain silos and food factories, including a dairy factory. The aerial and naval blockage prevented Lebanon from importing food and medicine, although some supplies could enter Lebanon from Syria. However, Israeli warplanes also bombed the main Beirut-Damascus road to disrupt this traffic.
The intentional and brutal calculated Israeli policy of targeting innocent civilians and civilian infrastructure in order to force the peoples of the region into submitting to Israeli dictates has been constantly used against the Palestinians ever since the Nakba of 1948, and was also put into practice in the July war and, more recently, in the Israeli offensive against Gaza. Israel has copied this doctrine from the Nazis, who used it in the territories that they occupied to crash the resistance. This brutal doctrine is now widely supported by most Israelis.
Amnesty International, the London-based human rights group, denounced the Israeli attacks on Lebanon´s civilian infrastructure and population. AI said in a report on the Israeli campaign: “It included directly attacking civilian objects and carrying out indiscriminate or disproportionate attacks. During more than four weeks of ground and aerial bombardment by the Israeli armed forces, the country´s infrastructure suffered destruction on a catastrophic scale,” the report said. “Statements from the Israeli military officials seem to confirm that the destruction of the infrastructure was indeed a goal of the military campaign. In village after village the pattern was similar: the streets, especially main streets, were scarred with artillery craters along their length. In some cases, cluster bomb impacts were identified.”
“Israeli forces pounded buildings into the ground,” the report went on, “reducing entire neighborhoods to rubble and turning villages and towns into ghost towns as their inhabitants fled the bombardments. Main roads, bridges and petrol stations were blown to bits. Entire families were killed in airstrikes on their homes or in their vehicles while fleeing the aerial assaults on their villages. Scores lay buried beneath the rubble of their houses for weeks, as the Red Cross and other rescue workers were prevented from accessing the areas by continuing Israeli strikes… Houses were singled out for precision-guided missile attacks and were destroyed, totally or partially, as a result. Business premises such as supermarkets or food stores and auto service stations and petrol stations were targeted.”
Nevertheless, the horrendous destruction did not ruin Lebanon´s spirit. The presence of this spirit could be seen in each and every act of solidarity that Lebanese citizens showed towards their compatriots who became homeless. These gestures also proved that the will of the Lebanese people to survive and rebuild their nation was far stronger than the will of the Israelis to kill and destroy. The Lebanese knew that Israel has launched its aggression in order to set their country “back 20 years”. But despite this fact, there is no doubt that they firmly believed that no matter how hard their nation was hit, it would be able to once again rise up from the ashes.
With its attacks Israel also sought to punish civilian population and the Lebanese government in an effort to get them to turn against Hezbollah. However, the Israeli assault had completely the opposite effect to the one that they intended: Hezbollah became even more popular than before because the Lebanese realized that it was the main force standing up to the Israeli attackers. This popular support for Hezbollah was seen in the recent parliamentary election in which more than 92% of the Shiite community -which mainly lives in the South of Lebanon and the southern suburb of Lebanon, that is, the most devastated regions in the July war- voted for Hezbollah and its allies of the National Opposition.
Israel´s daily bombardment of civilian areas in Lebanon and the murder of many innocent people, including old men, women and children were war crimes and crimes against the humanity. The UN Human Rights Commission found that Israel has violated nearly all 149 articles of the Fourth Geneva Convention that governs the treatment of civilians in war and under occupation and in so doing is guilty of war crimes according to international law.
Therefore, Israeli military and political leaders should be prosecuted for them. “Many of the violations examined in this report are war crimes that give rise to individual criminal responsibility,” the Amnesty report said. After the Israeli war crimes in Lebanon and Gaza, many people in the world is now demanding the UN General Assembly act to establish a special International Tribunal for Israel that would use its authority to prosecute Israeli officials and military officers in the Hague if they can be brought there or in absentia if they cannot. The task of the international community must be now ensure that all those who are involved in brutal crimes and massacres are brought to justice.

what if albania was the zionists home?( by haaretz)

In 1935, British Zionist journalist Leo Elton traveled to Albania, apparently at his own initiative, to see if it would be possible to establish a Jewish national entity there. It seems the only surviving trace of his voyage is his report 10 years later to Hebrew University's first president, Judah Leib Magnes. The document rests in the Central Archive for the History of the Jewish People at the university's Givat Ram campus in Jerusalem. Elton's journey was spurred on by the increasing persecution of German Jews two years into the Nazi regime and Britain's refusal to increase the quotas on Jewish immigration to Mandatory Palestine. Elton writes that he first read of the idea in British newspapers reporting that the Albanian government welcomed Jewish immigration. So he traveled to the tiny country of a million inhabitants, which was completely cut off from industrialized Europe. A government minister told him that "in Albania religious intolerance is quite unknown .... The Albanian Muslims of today are no fanatics."
The minister also emphasized that, in contrast to the rest of Europe, Albania had no history of anti-Semitism. "There is no reason whatsoever to expect that Jewish settlers would not live in complete harmony with the population's diverse elements," Elton wrote. The Albanian option also had economic advantages. The land was extremely fertile, and if modern agricultural methods were used, it could easily supply the needs of five million people. The oranges and lemons, Elton enthused, were the best in the world, and Jews' success in raising oranges in pre-state Israel could be replicated in Albania. Other suggestions included growing tobacco and raising silkworms, and building up the textile and olive-oil industries. The less positive side, according to Elton, was that the capital Tirana had no theaters or concert halls. "I believe that if such men and women were pioneers of the right type, they would achieve not only material prosperity quickly, but also the respect and goodwill of the Albanians," Elton wrote to Magnes. He said that "in the course of a very few years, not hundreds but thousands of Jews in all walks of life might follow." As a first stage Elton recommended establishing a Jewish national entity in Albania like the one in Mandatory Palestine, with the cooperation of two Zionist movements. Later Albania might even be turned into a Jewish national home. It is not known what became of the idea, whether any official body discussed it, and whether Magnes even bothered to answer Elton. The Jews, in any case, did not immigrate in large numbers to Albania. Hadassah Assouline, director of the archive, says the report was probably submitted to the university in 1945 amid the refugee problem at the end of World War II. Interestingly enough, Elton's high estimation of the Albanians was borne out during the Holocaust: They saved the country's small Jewish community, down to its very last members

ما الذي يجمع بين مبارك عنخ أمون والياميش؟؟؟؟

مصر التي تستعد لمحاكمة البطل سامي شهاب في محاكم الطاغية الفرعون مبارك عنخ امون حفاظا على امنها القومي هي مصر نفسها التي تصدر الغاز الى الكيان الاسرائيلي بسعر منخفض جدا للجارة اسرائيلومصر التي تحاكم سامي شهاب حفاظا على ما يسمى امنها القومي تسمح للسفن والغواصات الاسرائيلية بعبور قناة السويس لتهديد ايران عدوة مصر بالمفهوم الفرعونيمصر نفسها هذه تستعد لاستقبال رمضان كما كل عام ولكن مع تشديد وتضييق على الحريات الدينية وتتجه أحيانا الى الوهابية في تكفيرها المذهب الشيعيوما حال مليون شيعي في مصر اليوم اذ يعذبون في سجون الطاغية مبارك؟؟؟ هو نفس حال الشيعة في المملكة البدوية السعودية والمغرب اضطهاد واضطهاد واضطهادمصر نفسها التي تحاكم سامي شهاب في شعبان وتستعد لاصدار حكم بعشرين سنة أشغال شاقة عليه في احسن الاحوال او قد يطمح حسني مبارك الى عقوبة الاعدام ولكنه يدرس بتمعن تداعيات هكذا امر اذا ما تم على المنطقة بأسرها وليس فقط على لبنان ومصرمصر هذه تستعد لاستقبال رمضان وافطاره بالياميش الذي اصبح معروفا جدا في احياء القاهرة ويستلذ به المصريون عند وقت الافطار او يقدمونه الى زوارهم مع الشيشة والبانغووالياميش هذا من التمور والمجففات الاسرائيلية المنتشرة كثيرا في مصر والاردن والمغرب وفرنسا وتباع أحيانا تحت مسميات عربية كتمر شامي وما الى ذلك ما اجمل صيامك يا حسني مبارك وافطارك على الياميش، يعني ناقص الجنسية الاسرائيلية بس