طلب الملك عبد الله بن عبد العزيز من الرئيس الأميركي باراك أوباما خلال إجتماعهما في ضيعة الملك الخاصة في الجنادرية قرب الرياض ، طلب منه الموافقة على تغيير النظام السياسي للبنان وجعل رئيس الجمهورية اللبنانية هو الطرف الأقوى في النظام السياسي اللبناني بعد أن يتم تعديل الدستور للوصول بصلاحيات الرئيس إلى ما يشبه الحالة الموجودة في الأنظمة الرئاسية في مصر وفي تونس . على أن يعطى منصب الرئاسة بعد تزويده بالصلاحيات إلى الطائفة الوهابية تحديدا من بين أتباع المذهب السني وتعويض الموارنة بمنحهم رئاسة الحكومة التي ستكون بلا صلاحيات .
وتدخل الدول في الانتخابات النيابية التي جرت كبير جدا واهم من يتدخل ثلاثي هو
أوري لوبراني عن إسرائيل جيفري فيلتمان عن أميركاوعبد العزيز الخوجة عن السعودية
كلما فكرت في أني ربما أكون شديدا وظالما على الصبي سعد الحريري وكلما شككت بنفسي وقلت لعلي أشيطنه وهو مسكين أهبل يضحك عليه المستشارون ، كلما قلت هذا في نفسي ظهر سعد الدين الحريري في موقف يثبت لي بأنه أشد عهرا ومكرا مما نعتقده جميعا
فها هو يخطط مع الثلاثي هذا ليصبح فيما بعد رئيس الجمهورية بعد ان يصبح هذا المنصب ملكا للسنو الوهابيين في لبنان
ويدير الحريري مع عمر فرشوخ رئيس ميليشيا المستقبل ومحمود الجمل عصابات وهابية تتألف من أكثر من عشرة آلاف شخص على امتداد لبنان بامرة المدعو ابو قتادة لاستعمالهم كوقود في احداث الشغب المقررة لقلب النظام فيما بعد
ولهذه الغاية يصرف سعد دين رب الحريري الملايين على انصاره من الابالسة والشياطين
يتبع جزء 2 من 5
No comments:
Post a Comment